حارسة القذافي: لو أنني ما زلت حارسته لقتلته 2011,حارسة ,القذافي, لو أنني, ما زلت ,حارسته, لقتلته, 2011حارسة القذافي: لو أنني ما زلت حارسته لقتلته 2011,حارسة ,القذافي, لو أنني, ما زلت ,حارسته, لقتلته, 2011,حارسة القذافي: لو أنني ما زلت حارسته لقتلته 2011,حارسة ,القذافي, لو أنني, ما زلت ,حارسته, لقتلته, 2011حارسة القذافي: لو أنني ما زلت حارسته لقتلته 2011,حارسة ,القذافي, لو أنني, ما زلت ,حارسته, لقتلته, 2011,
ذكرت قناة "الجديد" أن "امرأة تدعى "عزيزة ابراهيم" وهي من بلدة "عيناتا الجنوبية" عملت لسنوات عدة كحارسة للعقيد الليبي معمر القذافي، وبعد 17 عاما من عودتها من ليبيا قررت "الراهبة الثورية" بحسب ما يطلق القذافي على حارساته الاعتراف بانها كانت واحدة منهن".
واشارت ابراهيم في حديث لـ"الجديد" الى ان "الحارسة يجب ان تكون لديها شخصية قوية وتستغني عن أهلها، ومن الممكن أن تقتل اهلها"، لافتة إلى أن "إحدى الحارسات قتلت العقيد حسن شقير وهو كان ابن عم القذافي لانه رفع صوته على الاخير خلال نقاش ما"، فقامت واطلقت النار عليه".
وأوضحت ابراهيم أن "الحارسات بحسب وصف القذافي فهو يرفع من شان المرأة وانها مثل الرجل، وتتساوى بكل الحقوق والواجبات وهذه مقولة الكتاب الاخضر"، مشيرة الى انه "في إحدى الايام اصطحبتنا اللجان الشعبية وعددا من الحارسات الى المجمع الجامعي حيث يلقي القذافي خطابا له، حيث أتوا بالطلبة الذين يريدون شنقهم، وأحدهم من كلية القانون ووجهت له التهمة بانه اتصل بالعراق، واخر من كلية الاقتصاد وتم شنق 4 اشخاص".
وأشارت إلى أن "الأول لم يمت، بل قاموا وشدوا له رجليه ، وبعدها تم اعدام 17 شخصا بالرصاص"، وممنوع الصراخ بل يجب الهتاف والقول: "هؤلاء خونة".
وخلصت ابراهيم الى التمني بأن يموت القذافي، وتقول: "لو أنني ما زلت حارسته لقمت بقتله بنفسي"!!
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire