أخطر مجرمين قصة سفاح تارودانت قصة حياة المجرم الخطير أخطر المجرمين : سفاح تارودانت أخطر مجرمين : سفاح تارودانت بنسخة أصلية دي في دي
أخطر مجرمين قصة سفاح تارودانت
بسم الله الرحمن الرحيم
سلام الله عليكم
أقدم لكم فيلم عن قصة حياة المجرم الخطير سفاح تارودانت
سفاح تارودانت، واسمه عبد العالي حاضي سنة 1962 بتارودانت، قضى طفولته ببنسركاو، انقطع عن الدراسة سنة 1975 وهو لم يكمل المستوى الابتدائي. كان والده خبازا بإنزكان، فانتقل عبد العالي إلى هناك ليعمل في محل لميكانيك السيارات.
وعندما كان عمره 15 سنة، و بينما هو متوجه إلى بنسركاو، اعترض طريقه بالمطار القديم مجموعة من المشردين وهتكوا عرضه . قضى عبد العالي في إنزكان 6 سنوات ثم عاد إلى تارودانت مع وفاة أمه، حيث امتهن بعض الحرف كصنع الآجور والبناء. في سنة 2000 ، سيرتكب جريمته الأولى.
مارس عبد العالي مجموعة من المهن، قبل أن يستقر به الحال بالمحطة الطرقية حيث كان يبيع المأكولات الخفيفة كمساعد لصاحب عربة بنفس المحطة. وهناك كان يستدرج ضحاياه، و كان يختارهم بعناية من بين القاصرين الذكور، الذين يحكم مراقبته لهم حتى يتأكد أنهم غير خاضعين للمراقبة الأسرية، ثم يغريهم بطرق و وسائل مادية: تبدأ بكأس شاي و سندويتش بسيط عبارة عن خبز فيه بعض "الطون"، و تنتهي بتقديم بعض الدريهمات، حتى إذا انطلت عليهم الحيلة و تمكن من كسب ثقتهم استدرجهم إلى مسكنه. و هناك يتحول الشخص الوديع الطيب إلى وحش، إذ يشهر في وجوههم سكينا كبيرا يهددهم بواسطته، فيتملكهم الرعب و يستسلمون له..
ارتكب عبد العالي جرائم بشعة في حق القاصرين، وحكم عليه استئنافيا بالإعدام بتاريخ 14 دجنبر2005.
أخطر مجرمين : قصة سفاح تارودانت
سلام الله عليكم
أقدم لكم فيلم عن قصة حياة المجرم الخطير سفاح تارودانت
سفاح تارودانت، واسمه عبد العالي حاضي سنة 1962 بتارودانت، قضى طفولته ببنسركاو، انقطع عن الدراسة سنة 1975 وهو لم يكمل المستوى الابتدائي. كان والده خبازا بإنزكان، فانتقل عبد العالي إلى هناك ليعمل في محل لميكانيك السيارات.
وعندما كان عمره 15 سنة، و بينما هو متوجه إلى بنسركاو، اعترض طريقه بالمطار القديم مجموعة من المشردين وهتكوا عرضه . قضى عبد العالي في إنزكان 6 سنوات ثم عاد إلى تارودانت مع وفاة أمه، حيث امتهن بعض الحرف كصنع الآجور والبناء. في سنة 2000 ، سيرتكب جريمته الأولى.
مارس عبد العالي مجموعة من المهن، قبل أن يستقر به الحال بالمحطة الطرقية حيث كان يبيع المأكولات الخفيفة كمساعد لصاحب عربة بنفس المحطة. وهناك كان يستدرج ضحاياه، و كان يختارهم بعناية من بين القاصرين الذكور، الذين يحكم مراقبته لهم حتى يتأكد أنهم غير خاضعين للمراقبة الأسرية، ثم يغريهم بطرق و وسائل مادية: تبدأ بكأس شاي و سندويتش بسيط عبارة عن خبز فيه بعض "الطون"، و تنتهي بتقديم بعض الدريهمات، حتى إذا انطلت عليهم الحيلة و تمكن من كسب ثقتهم استدرجهم إلى مسكنه. و هناك يتحول الشخص الوديع الطيب إلى وحش، إذ يشهر في وجوههم سكينا كبيرا يهددهم بواسطته، فيتملكهم الرعب و يستسلمون له..
ارتكب عبد العالي جرائم بشعة في حق القاصرين، وحكم عليه استئنافيا بالإعدام بتاريخ 14 دجنبر2005.
أخطر مجرمين : قصة سفاح تارودانت
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire