Resources

Preview on Feedage: %D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D8%AD-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%B1 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
Add to Spoken to You

اتهام خالد ومامي وفضيل بإفساد تراث الجزائر

اتهام خالد ومامي وفضيل بإفساد تراث الجزائر2011,اتهام, نجوم, الراي ,خالد ,ومامي ,وفضيل ,بإفساد ,تراث ,الجزائراتهام خالد ومامي وفضيل بإفساد تراث الجزائر2011,اتهام, نجوم, الراي ,خالد ,ومامي ,وفضيل ,بإفساد ,تراث ,الجزائراتهام خالد ومامي وفضيل بإفساد تراث الجزائر2011,اتهام, نجوم, الراي ,خالد ,ومامي ,وفضيل ,بإفساد ,تراث ,الجزائراتهام خالد ومامي وفضيل بإفساد تراث الجزائر2011,اتهام, نجوم, الراي ,خالد ,ومامي ,وفضيل ,بإفساد ,تراث ,الجزائر



يواجه نجوم الغناء الجزائري الشباب اتهامات حادة بإفساد تراث موسيقى “الراي” الجزائرية، واستغلاله في تحقيق شهرة جوفاء خالية من أي معنى أو مضمون مفيد، بحسب وصف أحد رموز الأغنية الوهرانية.
ورصد الكاتب الجزائري سعيد خطيبي في كتاب له حمل عنوان “أعراس النار.. قصة الراي” التحديات التي تواجه موسيقى الراي في بلاده، بالقول: إنها تواجه تحديين؛ أولهما اتهام بعض ممثلي الجيل الأول للجيل الثالث الحالي بما يعتبرونه تدنيا بالمستوى، ويأسفون على ما بلغته أغنية الراي. أما التحدي الثاني فهو ظاهرة الاعتزال لضغوط اجتماعية محافظة.
فالشيخ بلاوي الهواري أحد رموز الأغنية الوهرانية وملحن نحو 500 أغنية يرفض الاعتراف بما حققه الشاب خالد، والشاب مامي، والشاب فضيل.
ويقول للمؤلف إن “نجوميتهم ضرب من الخيال، ولا وجود لها في الواقع، كما أن شهرتهم جوفاء، وخالية من أي معنى أو مضمون مفيد، فهم لم يضيفوا شيئا لأغنية الراي. تعيش ساحة الراي اليوم حالة فوضى. غالبية الإصدارات التي نستمع إليها لا تمت إلى الموسيقى الأصيلة بشيء”، واصفا الأغنية الشائعة بأنها راي تجاري يسعى نجومه إلى تحقيق مكسب سريع.
وفي رصده لتاريخ موسيقى الراي وأبرز أعلامها من المغنيات والمغنين في الجزائر؛ يستعرض خطيبي جانبا من التاريخ السياسي والاجتماعي لبلاده قبل الاستقلال عن فرنسا وبعده، إضافة إلى مواقف قوى اجتماعية اتهمت بعض رموز هذا الفن بالانحلال الأخلاقي، وتسبب ذلك في قتل أحدهم خلال سنوات الدم في التسعينيات.
ويقول خطيبي لوكالة أنباء “رويترز”: إن موسيقى الراي هي الطابع الموسيقي الجزائري والعربي الوحيد الذي استطاع في وقت قياسي بلوغ الذروة العالمية، حتى إن القاموس اللغوي الفرنسي لاروس أدرج كلمة الراي بداية من عام 1998.
أعراس النار
ويضيف في كتابه “أعراس النار.. قصة الراي” أن موسيقى الراي تستمد بعض جذورها من الأغنية الوهرانية نسبة إلى مدينة وهران في شمال غرب البلاد، وكانت البداية على أيدي الشيخات، أما الحصاد والشهرة العالمية فنالها نجوم الجيل الجديد الذين يطلقون على أنفسهم الشاب والشابة تمييزا عن الجيل المؤسس
ويُسجل أن موسيقى الراي جزء من التراث الشعبي لمدينة وهران التي نظمت عام 1985 أولمهرجانللراي، تلاه مهرجانان دوليان في مدينتي وجدة المغربية وطبرقة التونسية، أما أول مهرجان لموسيقى الراي في الخارج فعقد في ضاحية بباريس عام 1987.
ويقع الكتاب في 168 صفحة متوسطة القطع، وصدر في الجزائر عن جمعية البيت للثقافية والفنون ضمن سلسلة السير، ويقول أبو بكر زمال، مصمم الكتاب: إنه الأول من نوعه الذي يتطرق لظاهرة أغنية الراي.
ويعيد خطيبي -وهو صحفي ومترجم جزائري- بدايات الراي إلى مؤسِّسِين منهم: الشاعر مصطفى بن إبراهيم، وهو أحد أسماء البارزة التي ميزت مرحلة البدايات عبر نصوص جريئة ذات طابع إيروتيكي، أما الحاج محمد الغوايشي الشهير بالشيخ حمادة فاستفاد من انتشار الأسطوانات، وسجل 100 أغنية بعضها في باريس وبرلين، ومنها أغنية بمعية الموسيقي المصري محمد عبد الوهاب في ثلاثينيات القرن العشرين.
ويرصد المؤلف جهود نساء أسهمن في تطوير الراي بكثير من الجرأة في طرح مواضيع غابت عن الفضاءات الرجالية، وخصوصا فيما يتعلق بمحاولات الكشف عن عمق الأحاسيس والبوح بحالة الكبت الجنسي.
ومن هؤلاء: سعيدة بضياف الشهيرة بالشيخة الريميتي التي يصفها بأنها امرأة صنعت تاريخ جيل كامل من النساء الجزائريات. حاكت تجربة موسيقية امتدت على طول أكثر من 50 سنة، ورسمت بطاقة هوية بلدها الجزائر، وكانت تردد أن الشقاء علمها الاحترام والحشمة والغناء.
ويضيف أن الشيخة الريميتي عانت الفقر والجوع في الصغر، وكانت تبيت في العراء، لكن زواجها بالعازف وقائد إحدى الفرق الموسيقية محمد ولد النمس انتشلها من حياتها السابقة، ولحن لها أبرز أغنياتها، ومنها أغنية الشهيرة “هاك السرة هاك”، والتي تعتبر أول أغنية إيروتيكية في مسار الأغنية البدوية. وكانت أكثر النساء في طرح القضايا والهموم النسائية، وعلى الرغم من كونها أمية فإنها كانت تؤلف الأغاني.
ويسجل التزامها الوطني في فترة الاستعمار، وشروعها في الغناء من أجل جزائر حرة مع اندلاع الثورة ضد فرنسا.
الشاب حسني
وفي فصل عنوانه “الشاب حسني.. ذاكرة الحب وزمن العنف”، يقول خطيبي مؤلف الكتاب: إن الشاب حسني الذي كان في سن السابعة عشرة حين اغتاله مجهولون يوم 28 سبتمبر/أيلول 1994 كان يؤلف أغانيه ويلحنها في وقت قياسي تلبية للطلب المتزايد على أعماله التي بلغت نحو 500 أغنية ضمها 150 شريطا، وكان يصدر شريطين كل أسبوع، وأحيا حفلات في الجزائر والمغرب وفرنسا والسويد والنرويج.
ويضيف أن الشاب حسني الملقب بأمير أغنية الراي العاطفية تعرض لشائعة تقول إنه اغتيل قبل اغتياله بعامين، ورد على مطلقي الشائعة بأغنية قالوا حسني مات.
ويسجل أن الشاب مامي واسمه الحقيقي محمد خليفاتي أول مغن يمزج بين الراي وكل من الراب والأغنية القبائلية والروك، حتى أصبح أكثر المغنين الجزائريين والعرب انتشارا في العالم، وله أغنيات مشتركة مع مطربين من بريطانيا وإيطاليا وكندا، إضافة إلى المغربية سميرة سعيد في أغنية يوم ورا يوم.
أما بالنسبة لمغنيات الجيل الجديد فيذكر الشابة الزهوانية أكثر مغنيات الراي شهرة في المغرب الكبير وفرنسا، وهي نجمة الراي الوحيدة التي أدت مناسك الحج عام 2006، ثم استمرت في الغناء. وفي التسعينيات كانت مستهدفة من جانب المتشددين الإسلاميين، وكانت أغانيها ذات الطابع الأيروتيكي، ولهذا اضطرت للهجرة إلى فرنسا، ثم عادت إلى البلاد في مطلع القرن الجديد.




لدخول الموقع اكتب فى جوجل مدونة نجم خمسة
او
najme5
www.najme5.blogspot.com
monte escalier

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Our Partners

تحميل